لاشك ان د/الأستاذة خيرة الشيخاني أعل لحسن قد تميزت بثقافتها الواسعة وبمهنيتها في مهامها السامية طيلة خدمتها وخاصة في ادارتها للتلفزة الموريتانية المتميزة أداء ومهنية.والتي تم إقصاءها منها قسرا وبطريقة غير مناسبة من طرف نظام العشرية الفائتة دون سبب يذكر .وبعد ذلك لعبت الأستاذة خيرة هي ووالدها رجل
من المؤكد أن عصرنة مدينة نواكشوط ليست بالمهمة السهلة، خاصة وأن المدينة تقترب من عامها السبعين دون أن يكون فيها صرف صحي، وإنشاء صرف صحي بعد ما يُقارب سبعين سنة من تشييد العاصمة، سيتسبب حتما في إلحاق أضرار كبيرة ـ حتى وإن كانت مؤقتة ـ بالكثير من الطرق والبنى التحتية الأخرى.
في "سارية" قصيّة من المسجد..يجلس الثلاثيني "محمد بلال القادم من مدينة ازويرات أقصى الشمال الموريتاني للمشاركة_خصّيصًا_ في هذا الحدث السنوي الضخم الذي بات يستقطب كل عام الآلاف من رواد ومحبي جماعة الدعوة والتبليغ في موريتانيا..فالحدث بالنسبة لمحمد ورفاقه بمثابة محطة إيمانية تغسل القلوب من مشاغل الد
فساد القضاء في موريتانيا لم يبدأ من اليوم، ولا حتى من الأمس القريب؛ بل كان ثمرة لانقلاب 10 يوليو 1978 واستيلاء الجيش على السلطة وسيادة التعليمات على القانون، ووأد الحق خدمة للمصالح الخاصة!