إن علينا أن لا ننسى أن حركة افلام التي حملت السلاح ضد موريتانيا سنوات عديدة وفشلت في إيجاد موقع لها مهما كان في الضفة، ولا تمثل مطلقا مواطنيننا البولار ولا السونينكي لأسباب عديدة أهمها أن منطلقها بدأ انفصاليا مسلحا وانتهى تقسيميا عرقيا، ولم يملكوا يوما مشروع وطن واحد وموحد يعتز بتنوعه ويفاخر.