ظلت الأمة العربية على مدى قرون تقود العالم في مساعيه لاكتساب المعرفة والابتكار العلمي وكانت من بين أكثر المناطق المتقدمة اقتصاديا على وجه البسيطة. واليوم، تقف بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا –على تنوع مشاهدها السياسية والاقتصادية – عند مفترق طرق.
لقد أصبح السؤال عن مصادر أموال بعض أبناء أسرة أهل الشيخ آياه الفاضلة، هو السؤال الأكثر إلحاحا في أيامنا هذه، وأصبحت محاولات الإجابة عليه هي الشغل الشاغل لرواد مواقع التواصل الاجتماعي.
لقد سطع نجم الوزير الأول المهندس المختار ولد أچاي عندما كان مديرا للضرائب في بداية مشواره المهني ، حيث قدم فيها الكثير وأظهر كفائته وبراعته في إدارتها بالشكل المطلوب ، حينها قام الرئيس السابق بتعيينه للإستعانة به في إحدى أهم وزارات السيادة ، وهي وزارة الإقتصاد والمالية، وقد عمل فيها جاهدا من أجل
انتهت أحلام الحائزين على الرتب الأولى في امتحان البكلوريا، وتبخرت آمالهم واختلت حساباتهم فلم يعد مستعجلا بالنسبة للعشرة الأولى ومن تلاها من المثابرين حزم الحقائب ولا لاستعداد لتوديع الأهل، في سفر أكاديمي نحو جامعات عريقة أو معاهد متوسطة، طالما استوعبت منذ منتصف ثلاثينيات القرن المنصرم النوابغ الم
لا زلت أتذكر ضحوة ذلك اليوم الصائف من سنة 1977، وفي ظل دار أهل الْبُو ولد إفُكُّو إلى الشرق من مستوصف المذرذره، حين كنت أنا وبعض الحضور نستمع إلى الممرض سيدي نيانغ رحمه الله، وهو ممرض بولاري قضى حياته المهنية كلها حتى وفاته في المذرذره، وكان يتحدث بزهو عن ذكرياته في معركة "دان بيان فو" الرهيبة، ا
مؤخرا قرأت عن فيلم بعنوان "حياة الماعز" وكالعادة جرفني تيار القراءة فتعرفت من خلال عدة مقالات عربية وعالمية على نظام الكفيل المعمول به في دول الخليج العربي .