تسببت تدوينة نشرها بعض الإخوة على صفحته في الفيسبوك في لغط كبير على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عدها البعض من المغالاة والشطط المنهي عنهما شرعا ،بينما رآها البعض بعين الرضى ،وأن هذا قليل في حق عبد صالح اتفق الكثيرون على علمه وصلاحه وروعه وتقواه ،حتى أن البعض ارتفع به إلى مقام أكبر من ذلك بكثير.<

----------------

عنفـوان وعاليـة وعثـرات

------------------

يقع هذا الكتاب في حدود مائتين ونيّف من الصفحات (212) من الحجم المتوسط؛ وهو من منشورات وكالة الأخبار المستقلة في مشروع يهدف لتجميع ونشر ذكريات رجال السياسة الوطنية.

بغض النظر عما دار بين الدورية والشيخ من حوار قبل اعتقاله فإن الطريقة التي انتزع بها الشرطي الشيخ من المكان الذي أغلق عليه بابه والطريقة التي فتح بها الباب ليست تصرف من يحمل شارة الدولة ويلبس زيها الرسمي! حتى ولو كان من يقبض عليه قاتلا أو لصا متلبسا!

بتقديم قطاع أمن الطرق الاعتذار للمواطنين الموريتانيين عن أخطاء ارتكبها بعض أفراد القطاع في حق البعض بطريقة تعسفية مهينة ،بهذا الاعتذار يكون أمن الطرق سباقا لثقافة يجب أن يتحلى بها كل مسؤول ،ألا وهي ثقافة الاعتذار والشجاعة في تحمل المسؤولية كاملة.

اتخذت الحكومة عددا من الإجراءات الاحترازية الضرورية ضد انتشار وباء كورونا في وقت مبكر وقد أتتت تلك الإجراءات بعض النتائج الجيدة.

أعجبني في خطاب السيد رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الفطر المبارك أمران أما أولهما فهو الإعلان عن تقويم ومراجعة وقعا لما تم في مواجهة فيروس كورونا وأنه كانت هنا وهناك نواقص وثغرات تقرر علاجها وصدرت الأوامر لتصحيحها، وأما الثاني فهو التأكيد على ضرورة الشفافية وأنها شرط لا غنى عنه لأي خطة لتحقق النجاح

وضعية ما يفترض أنه ،،أكبر مسجد،، في العاصمة يتسع لأكثر من خمسة عشر ألف مصل ،وضعية يرثى لها.

ذكرت أنباء متطابقة أن حالة الوفاة الخامسة بمرض كورونا مساء أمس تعود لرجل كبير في السن ،متقاعد في الحرس الوطني كان يراجع مستشفى الصداقة منذ بعض الوقت ولم تظهر عليه أعراض الإصابة إلا بعد وفاته ،رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ،وأن الطاقم الطبي الذي كان يشرف على علاجه قد خضع الفحوصات خشية أن يكون تعرض ل

يربط العديد من المتابعين لعمل اللجنة البرلمانية المشرفة على التحقيق في اتفاقيات وعقود ورخص مثيرة للريبة تم توقيعها أثناء العشرية الأخيرة بين حالة الصمت التي يعيشها ملف ظل إلى وقت قريب أحد أبرز المواضيع التي حركت الرأي العام الوطني استجابة لرغبة طبقة عريضة من الموريتانيين، وما يشاع من تمكن الثنائي