السياحة كالصناعة خدمات اقتصادية حساسة جداً للمتغيرات المختلفة الدولية والمحلية، لكنها في هذه الحالة تواجه أزمة لا يوجد لها مثيل ولا أتذكر أني قرات او عشت مثلها أبداً، خصوصاً مع انتشار جائحة فيروس COVID-19 وتهديدها لدول العالم المتقدمة قبل دول العالم النامية.
سنخصص الحلقة الثانية من سلسلة هذه المقترحات العملية للإجراءات الحكومية التي تم اتخاذها للتصدي لفيروس كورونا المستجد، كحظر التجول وغلق الأسواق ووقف التنقل بين الولايات، وكذلك للإجراءات التي اتخذت من بعد ذلك، والتي تهدف للتخفيف من الآثار الاقتصادية والاجتماعية لحظر التجول وغلق الأسواق ووق
عندما كان المؤلفون والمفتون المتبوعون في التقاليد الفقهية، يشرحون بإسهاب مختلف الشروط التي تثبت بها رؤية الهلال، ما كان احد منهم، ولا من تلامذتهم، يعرف عن الهلال اكثر من انه جرم منير تراه العين عند ميلاده، فيكون الامر امر ثقة فيمن رآه او من رويت عنه الرؤية، ثم دار الزمن دورته وركب الانس
من حق الموريتانيين أن يقدروا عمل وخطط حكومتهم، وجهودهم هم وتضحياتهم التي حالت ـ لحد الآن ـ دون تفشي فيروس "كورونا" وانتشاره في البلد، وإعلان موريتانيا خالية من أي إصابة ولله الحمد.
لقد كتبت فى وقت سابق عن موضوع محاكمة الرؤساء،و توصلت عبر تلك المقالات المنشورة،قبل أشهر قليلة،على نطاق واسع،فى الإعلام المحلي،إلى ضرورة محاكمة تلك الأنظمة المتعاقبة،عبر محاكمة رؤسائها و رموز فسادها،لكن بشرط،أن تحاكم تلك الأنظمة المعنية كلها،فلا تقتصر التحقيقات و الإثارة الإعلامية و المح
الحديث المتكرر عن استشراف "العالم ما بعد كورونا"، وكأن فيروس (SARS-CoV2) سيتم انحساره غداً أو بعد غد، مسألة تؤشر لخطأ في استيعاب البعد الصّحي لهذه الجائحة. وتؤدي بالنتيجة إلى قراءة مختلّة لبقية أبعادها وتأثيراتها الاقتصادية والسياسية المستقبلية.