تعج موريتانيا بالفقراء الذين يمثلون أغلبية الشعب ممن يعيشون تحت خط الفقر منذ أمد بعيد، تتمحور معاناة هؤلاء حول اسعار المواد الغذائية التي ترتفع بين عشية و ضحاها، إضافة إلى تردي التعليم الذي جعل 42٪ من الشعب أميون في القرن الواحد والعشرين، و لأن الشعب ظل صامدا ضد ما سبق نودي عليه بغول "الأمراض" لي