قصة اليوم عن شاب حاول الهروب من جور العالم ومما امتلأ به العالم من اخلاقيات سيئة وأمور اصبحت اكبر من طاقته التي نفذت ولم يعد في قوس الصبر منزع لتحمل الناس.
يقول هذا الشاب وهو يروي قصته :
هو محمد ول امسيكة، ولد سنة 1908 وقتل سنة 1950 وهو رجل ينحدر من أسرة من أهل أشفغ الخطاط نسبا،ومن أهل باركلّ خؤولة وعصبا وسكنا،مارس ول امسيكه الرعي في صغره وعمل أجيرا لدى “هليبة” الهاليبولار الفلان فأكلوا ماله واضهدوه، وفي ثلاثينيات القرن إفتتح الفرنسيون شركة شق الطرق المسماة عند العامة ب”شركة صمبط
روى أحد الثقات "لوكالة الجواهر" أن أول جريمة قتل تتم "ذبحا بالسكين" في الحوض الشرقي كانت بمثابة مأساة حقيقية , سواء لسببها أو للطريقة البشعة التي نُفذتت بها أو لعواقبها وعقوبتها فيما بعد.
من المؤكد أننا لا نعيش وحدنا على هذا الكوكب ,فهناك عوالم أخرى بعضها مرئي وواضح وبعضها الآخر خفي لكنه موجود يعيش بيننا ومعنا ويتأثر بنا ويؤثر فينا ,هذه حقائق أثبتها الشرع والعلم ولا مجال لإنكارها أو إغفالها.