برز نجم السيناتور السابق محمد ولد غدة عند اول انتخابه شيخا في مجلس الشيوخ المنحل من طرف الرئيس السابق ،فكان خلال مأموريته الماضية صوتا صداحا بالحق لا تأخذه فيه لومة لائم ،فلم يتأثر هذا الشاب العصامي بعوامل الرفاهية ولا بقرابته من الرئيس السابق ولم يخفه سيف السلطة البتار ،حيث كان معارضا شرسا للنظا
يجب أن يفهم الجميع أن انتقاد وضع سياسي أو اقتصادي أو أمني ليس استهدافا لرجل أعمال ولالسياسي ولا لضابط
عندما يرابى رجل أعمال متربحا ومتغولا منتزعا كسرة الخبز من فم فقير لابد أن يقال ذلك ويكتب
نحن فى مجتمع يحمى أبناءه
لا يخفي كلا الطرفين العداء للطرف الاخر، فحالة القطيعة والتنافر هي الحالة الطبيعية بين حزب الله الذي يتبنى خيار المقاومة ضد إسرائيل ومواجهة التطبيع وتجريم مرتكبيه، وبين دولة الامارات التي ذهبت ابعد من شكل التطبيع التقليدي لمن سبقها من العرب مع إسرائيل، واختارت ما سمي لاحقا التطبيع الحميم عبر اتفاق
جاء في تدوينة على الفيسبوك للاعلامي والمدون المعروف/ حبيب الله ولد أحمد أن السلطات وزعت قطعا أراضية في العاصمة على النواب الموالين لها ،بعضهم للمرة الثانية والثالثة ،وذلك مقابل خدماتهم لها.
تسعى النخب الحاكمة ومن يدور في فلكها إلى تقديم جسر باماكو على أنه إنجاز عظيم، رهانا منها على أن المواطنين أغبياء ولا يميزون بين الحقيقة والافتراء. فهي تنظر إلى الشعب على أنه قطيع أغنام، تتحكم فيه بالاحتقار والتزييف. كل يوم تفاجئنا هذه النخب بأصناف من التملق وأنواع من التطبيل لم نكن نتخيلها.