في وقت تصارع فيه أغنى دول العالم من أجل ألا تغوص مؤشراتها الإقتصادية والاجتماعية تحت الصفر، وفي وقت تبذل فيه هذه الدول -وغيرها- جهودا حثيثة لضبط نفقاتها العمومية وتوجيهها بشكل يعظم فرص الانتعاش الإقتصادي والنمو المستدام (الحل الجدي الوحيد للقضاء على مظاهر البؤس داخل مجتمعنا)، وفي وقت تشن في
سريعا أكد اغلب القوم أنهم حملوا أوزارا مع أوزارهم من زينة القوم وحثوا الخطى خلف قائد قذفت به صروف الدهر في فوهة زمن تنكر لأهله وعرّف عن نفسه حينما استباح هتك قيمه وتدمير منظومته ومشوا على رؤوسهم حتف أنوفهم وكأن مارد العوز وشيطان الغريزة وانتقام الجبناء سيطروا على قلوبهم وعقولهم فمشهد القوم خلف ال
تحت عنوان (أخيرا خفتت الأصوات "الحربائية"...)
كتب د. اسلكو ولد احمد ازيد بيه تدوينة وصف فيها بعض خصوم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ب،،الحربائيين،، دون أن يذكرهم بالاسماء ،لكن الجميع يعرف من كان يقصد بالضبط.
وهذا نص التدوينة :
على عجالة...
خرجت منذ ساعة تقريبا من عند المحققين في إطار ما أعتبره تبعات أزمة "المرجعية"، هذه الأزمة التي آلت إلى مسلسل تصفية حسابات ضد الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز -وعرضا مع بعض معاونيه السابقين-، لمنعه من ممارسة حقوقه السياسية الدستورية.