بالرغم من التقدم التكنولوجي الحربي الهائل، بدءاً بالقنبلة الذرية وانتهاء بالجرثومية، إلا إنه يبدو أن تتويج الانتصارات العسكرية علي امة من الأمم أو دخول مدينة استراتيجية، لايتم إلا بالطريقة التقليدية، والتي علي رأسها اغتصاب النساء.
ینص دستور الجمھوریة الإسلامیة الموریتانیة على تمسكھا بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان مما یكسب قواعده مرتبة دستوریة ,وبذلك فإن حد موریتانیا لعمر معین لا یقبل مَن تجاوزه في الجامعة یعد مخالفا للدستور لانتھاكه للمادة 26 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تنص على أن "یكون التعلیم العالي م
تعتمد دولة الفلبين الآسيوية في جلب العُملات الصعبة على تصدير العمالة الى الدول الاجنبية وخصوصا الى دول الخليج العربي ,حيث الحاجة الى المربيات وخادمات البيوت تكثر في هذه الدول الغنية ,لكن الفلبين لاحظت أن مواطناتها غالبا ما يتعرضن للاعتداء والتحرش الجنسي والاغتصاب في كثير من الاحيان من ق
لقد أصبحنا ـ مع كامل الاسف ـ في حيرة من أمرنا ,لا ندري ,أنحن في دولة واقعية يمارَس فيها العمل بطريقة اعتيادية في المكاتب والادارات ويشرف عليها قادة ومسؤولون وصناع قرار لديهم من الخبرة والتجربة والتفويض الشعبي ما يُمَكنهم من التصدي لكل المشكلات المطروحة وإيجاد الحلول المناسبة
عندما نقول المعارضة ,لا نعني بها ـ بالضرورة ـ المعارضة بمفهومها التقليدي كأحزاب سياسية مناوئة للحكم ,وإنما نقصد بها كل مَن كان يناوئ الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهو في الحكم وما زال يحاول تتبعه والنيل منه وهو خارج الحكم ,بل خارج البلاد.
كغيره من الزعماء والقادة، السياسيين والإداريين، يواجه الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني إشكاليات لا يستهان بها فيما يخص اختيار معاونيه الرئيسيين والموظفين السامين في الدولة.
عزَّى عدد كبير من المواطنين الموريتانيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعبر مجالسهم الخاصة رئيس الجمهورية السيد/ محمد ولد الشيخ الغزواني في كارثة تعيين الوزير السابق المختار ولد اجاي على رأس عملاق المعادن "الشركة الوطنية للصناعة والمعادن " اسنيم ,كما يعزون الشركة وعمالَها في هذا المصاب ال
أعتقد أنه بدلا من التوسل لرئیس الجمھوریة بإبطال المتابعات القضائیة، لتمكین السید/ محمد ولد بوعماتو من الحضور إلى وطنه واستقبال المعزین في والدته، یتعین على الموریتانیین رفع سقف طموحھم والتطلع لتكریس سیادة القانون في بلدھم مما یقتضي إصلاح مؤسسة القضاء بحیث تضطلع بدورھا الدستوري في صیانة
لا يختلف اثنان في أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يختلف كليا عن صديقه ورفيق دربه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في التفكير وفي التصرف ,لذلك فإن قرارا من الرئيس غزواني بالسماح لرجل الاعمال المقيم في الخارج محمد ولد بوعماتو العودة للوطن لحضور جنازة والدته وتقبل التعازي فيها ,سيعتبر ل