هذه واحدة من اروع قصص الكاتب الروسي #تولستوي

تحكي القصة عن شاب روسي اسمه "يجور دريوموف" يعمل ملازما بالجيش ومشتركا في الحرب ضد الالمان..كان انسانا بسيطا وهادئا وكان شجاعا ذو بطولات وكان يسكن في احدى القرى الفلاحية .

أهل الله و خاصته 

وهنا برز لهم فارس شاب حالما شاهدته هبة حتى استنجدت به ليخلصها وقالت :هؤلاء اختطفوني وأنا في طريق عودتي لبيتي وقتلوا مرافقين معي.

ترجل الشاب من على صهوة جواده وأشهر سيفه وطلب من الغجر تحرير الفتاة فضحك الزعيم وقال : وإلا ماذا ؟ ستقاتلنا نحن الاربعة ؟

حزنت هبة كثيراً لأنها سترغم على أمر لاترضى به ..

 وكانت في البلدة المجاورة امرأة ثرية ولكنها مريضة جداً قد يئس الاطباء من شفائها ، فنذرت لله إن شفاها فستتكفل بمساعدة كل من يحتاج إلى العون ..

من أروع ما قرات....

 يقول أحدهم عن أبيه :

كان أبي إذا دخل غرفتي , ووجد المصباح مضاءً وأنا خارجها قال لي : لمَ لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟؟؟

ارجو تفضلكم بقراءة القصتين ادناه 

وبعدها نقارنهما مع قصه على النمط نفسه حصلت مع داعيه معروف.

القصه الاولى:  

كرستيانو رونالدو: "ما زلت ابحث عن بائعه البرجر التي كانت تطعمني بالمجان عندما كنت فقيرا لأرد لها الجميل"...

القصة بعنوان : (الغجرية العذراء)

كان لدى أحد التجار الكبار فتاة في الخامسة من العمر تدعى هبة ولما كانت والدتها متوفية فقد اضطر التاجر ان يتزوج من ارملة تدعى نهال لتعوض بوجودها عن ام هبة الراحلة وكان لدى نهال ولد في التاسعة يدعى ابراهيم ..

احتضن المركز الدولي للمؤتمرات بنواكشوط، صباح اليوم الأربعاء، النسخة الثانية من ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي في موريتانيا.

 واحتفت هذه النسخة من الملتقى بأربع شخصيات ثقافية وطنية, عرفت بعطاءها الفكرية والثقافي، تثمينا لمجهوداتهم العلمية والمعرفية، وإبرازا لمكانتهم الثقافية.

باتت إشكالية الجهاد إحدى علامات الربط الجائر بين الإسلام والعنف، لدى بقية شعوب الأرض؛ برغم أن الغالبية الساحقة من أتباع الإسلام أبرياء من اجتراح العنف، لكن شرذمة من الحركات المتطرفة اختطفت الدين وشوهت صورته، حرّفت مفاهيمه وأخطرها الجهاد؛ كفرت المجتمعات وشنت الحروب وارتكبت أبشع الآثام.