كان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز آخر الواصلين إلى مبنى المجلس الدستوري، لتقديم ملف ترشحه لرئاسيات 2024، مبررا تأخره في حديث مع رئيس المجلس الدستوري بأن “شخصية” من جماعته يتوجب حضورها ما تزال “في الطريق” نحو المجلس الدستوري.