احتلت الأحداث الأخيرة المؤلمة التي راح ضحيتها موريتانيين على الأراض المالية، مساحة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي وحتى على المستوى الرسمي،

 

حيث احتجت موريتانيا بلغة قوية وجديدة على تلك الأحداث وأوفدت وفدا عسكرياً رفيع المستوى إلى مالي، كما أن المدونين والصحافة دخلوا بدورهم على الخط

 

وقد كتب الصحفي في قناة الجزيرة محمد فال

 

مالي لم تعد مالي ونحن ما زلنا نحن

 

فيما كتب اسحاق الفاروق

 

الحروب لايتمناها إلا متهور أو جاهل بالتاريخ، و من لارؤية لديه للمستقبل، لاسيما الحروب بين الأشقاء الذين يجمعهم الدين

والجار والأواصر، فالحروب ضحيتها دوماً الأبرياء ولا منتصر فيها

لذلك كل الحلول دون الحرب هي الحلول،

 

وكما قيل قديما: بأن أجمل أيام الحرب اليوم الذي تتوقف فيه

فما بالك باليوم الذي يقف الحكماء فيه أمام الحرب،

 

وكتب محمد عبد القادر

 

الا يستحق الرأي العام توضيحا رسميا وطمأنة حول حقيقة مايحدث على الحدود وإيقاف الشائعات المزعجة .؟!

 

وكتب الصحفي الداه يعقوب

 

يجب أن يكون الرد بالمثل ،مالي جارة متعبة وحبيسة العسكري الغبي أسيمي اغويتا،وميليشيات القاعدة وداعش وماسينا وحاليا فاغنر أفضل تخفيض العلاقات معها

 

تقرير