رغم أني لستُ عضوا في حزب (تواصل) ولا في أي حزب سياسي آخر، فسأسمح لنفسي هنا باقتحام ساحة النقاشات الحالية في الحزب حول علاقته بالرئيس غزواني، والخلاف بين بعض رموزه وفي قواعده حول تقدير تلك العلاقة، خصوصا بعد اللقاءات الأخيرة مع ثلاثة من القادة، وإعادة فتح بعض المؤسسات الإسلامية تزا