الجمهورية العطشى بين البحر و النهر و تحت المطر المنهمر تعيش ليلا داماسا و نهارا مظلما ، في كل حين تخذلها نخبة استولت على أمرها و فرضت عليها صياغة قرارها و تدبير شأنها و التحكم في خياراتها و تتكالب على كل مصلح احزنه الواقع و شفه حال الشعب الكسير الأسير في وطنه المهاجر هجرة المخاطرة بالنفس حفاظا عل
تعقيبا على فتاوى الشيخ سيديَ بابَه الواردة في الحلقة الخامسة من هذه السلسلة، وتوضيحا لها، سيتمُّ في الجزء الأول من هذه الحلقة السادسة عرضٌ مختصر لكلام العلماء، خصوصا السادةَ المالكيةَ والعلماءَ الشناقطة، حول مسألتين أساسيتين، أوردهما الشيخ سيديَ بابَه في فتاواه المذكورة،
في وقت مبكر من صباح امس، ودون سابق ترتيب، ومن دون وفد رسمي مرافق، زار رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، مضخة المياه المركزية في “جدر لكراع”، غير بعيد من “بنينعجي”، في مقاطعة كرمسين بولاية اترارزه، مدشنا بذلك عهدا جديدا من الزيارات المفاجئة للمعنيين وللسلطات الإدارية والمراقبين والرأي
الحلقة الرابعة: • مدخل عامّ؛ • رسالة للشيخ سيديَ بابَه حول الجوانب السياسية والذاتية للموضوع؛ • الأسس الشرعية لموقف الشيخ سيديَ بابَه؛ أولا: مسألة نصب الإمام ومعالجة السيبة؛ 1- هل كان سلاطين المغرب يشكلون حلا لأزْمَتَي الإمامة والسيبة؟