لا أعرف بما ذا ستجود قرائح أجدادنا عندما يرون ما استجد بعدهم من موضات الحلاقة فقد اتسعَ الخَرقُ على الراقع:
قال محمد ولد بيدر ولد الإمام الجكني :
شكا شارب الإنسان من طول شاربه ۞ لشركته في أكله ومشاربه
وجبهته تشكو دواما لأنها ۞ تدلَّى عليها الرأس من فوق غاربه

في أحد الليالي الممطرة والرعد يملأ السماء، وصوت العواصف والبرق ،والشوارع خالية تماما من الناس في تلك الساعة، جاءت شابة وطرقت باب أحد البيوت؛ خرج لها رجل، وطلبت الفتاة من الرجل أن تنام في بيته الليلة، لأن الجو سيء جدا في الخارج، رحب الرجل بها وقال لها : طبعا تفضلي.

هل يعتقد قادة موريتانيا حقا، أن ما نعيشه اليوم من فوضى و ظلم و تخلف، قابل للاستمرار؟
هل يعتقدون حقا، أن هذا الشعب الصامد على مضض، سيظل يقبل بتفاقم هذا الغبن الفاحش؟
هل يعتقدون حقا ، أن جنرالا آخر سيستبدل أنواطه و نياشينه غير المستحقة، بربطة عنق فخامة رئيس الجمهورية القادم؟

إنه أحد الشباب الذين مروا بتجربة فريدة في موضوع الزواج والطلاق ويريد أن يرويها كما عاش فصولها 

34 – السر

كتب الاديب اسماعيل ولد محمد يحظيه المرثية التالية في صديقه المرحوم أحمد ,حيث

32 – القلم

عند نزار معدن الكبريت؛ لديه كاريزما الشاعر، ولديه كاريزما القصيدة، والفرق بينهما كبير.

عبد الرحمن إسمه الحقيقي ..شاب لم يبلغ الاربعين بعد ..يعيش منذ سنوات في العاصمة بعد أن ألجأه مرض والدته "خداجة" إلى العيش فيها ,حيث فرض عليها داء "الفشل الكلوي" القيام بالتصفية مرتين أسبوعيا.