قصة بائع اللبن في تركيا الذي خلده التأريخ وأقيم له تمثال ..

عقب سقوط الخلافة العثمانية، دخلت فرنسا ولاية (قهرمان مرعش) في جنوب تركيا، وكانت كل النساء التركيات يرتدين الخمار آنذاك ..

خالكَه طفلة ماهي شينه ومتعدلة وعاد امعاها قريبها وهو يشتغل فالداخل ورحلها شور دارو احذ شغلتو وهي ما تعرف المنصَب ولا اتبالي ولا ش من هَم الدار..رابيه خاسره

اعطَ هو اشهر لول يشري لغده ولعشه وتَمت الدار تخنز والكوزين إوسخ وهو يطلع امع اصباح وإنكز ألا المغرب.

توفي والداها...

و بقيت هي وأختها ... !

و اتفقتا على أن واحدة منهما تعمل و الأخرى تسافر للدراسة في ال sorbonne

و بالفعل سافرت أختها...

بابا فانجا، الشهيرية إعلاميًا باسم “العـ ـرافة العمياء”، اسمها يتردد بداية كل عام بعد أن تحقق أكثر من 85% من توقعاتها خلال الأعوام الماضية، الأمر الذي جعلها تتصدر مؤشرات البحث في الأشهر الاخيرة من كل عام.­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ومع انتهاء مونديال قطر سيبدأ العام الجديد والذي كشفت بابا فانجا عن توقعاته

آخر حلقة من قصة "اخديجة"

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 بقيّ أخو القاسم الأصغر أحمد في "لخيام" بعد سفره وكان قد أوصاه سرا أن يرسل إليه بكل شيء يتعلق بزوجته فهي بمثابة شقيقته وفي نفس عمره تقريبا.....

نتابع قصة "اخديجة" 2

ـــــــــــــــــــــــــــــ

وما إن استقرّ بنا المقام حتى التفتت الى أمي وقالت : أطلبيلي مولانَ ال يحيى...تابعتْ حديثها الذي تخلله بكاء..وعويل أحيانا...وصمت ...وتفكّر ونظر الى السماء...ثم.........ثم...

أعلن مجمع اللغة العربية بالقاهرة اليوم السبت، وفاة الناقد الأدبي والمفكر والأكاديمي البارز صلاح فضل، رئيس المجمع، عن عمر ناهز 84 عاماً “بعد مسيرة حافلة بالعطاء والإنجاز”.

أسئلة بمحاكمة عمرها 112 سنة تكشف لغز جريمة في 2022 ببريطانيا

يوم السبت، 29 أكتوبر 2022 12:00 م

في المجتمع الموريتاني قديما وحديثا كانت تُستحدث عاداتٌ , وتبتكر تقاليد , خاصة في موضوع الزواج , الذي يجب 

مأساة عبد الرحمن وأمه المريضة "خداجة"

عبد الرحمن إسمه الحقيقي ..شاب لم يبلغ الاربعين بعد ..يعيش منذ سنوات في العاصمة بعد أن ألجأه مرض والدته "خداجة" إلى العيش فيها ,حيث فرض عليها داء "الفشل الكلوي" القيام بالتصفية مرتين أسبوعيا.