مأساة عبد الرحمن وأمه المريضة "خداجة"

عبد الرحمن إسمه الحقيقي ..شاب لم يبلغ الاربعين بعد ..يعيش منذ سنوات في العاصمة بعد أن ألجأه مرض والدته "خداجة" إلى العيش فيها ,حيث فرض عليها داء "الفشل الكلوي" القيام بالتصفية مرتين أسبوعيا.

لعْليَاتْ اكْبَيْلْ الْلِّي عَنْدْ @ الْبْتِيكْ، الْعَصْرْ امْبَغْدَدْ

ذِيكْ الْمِنْهُمْ خَظْرَه فِلْگَدْ @ مَسْتُورَه، مَاهِي مِخْزِيَّه

لَكْصَرْ مِنْ ثِنْتَيْنْ الْلِّي گدْ @ الْفِمْ، إِلْ مِنْهُمْ لَكْصِيَّه

ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺮﺣﻠﺔ ﺑﺮﻳﺔ

ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺟﻠﻮﺳﻬﺎ ﻟﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻫﻢ ﻣﻨﻬﻤﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺃﻛﻠﻬﻢ ﺗﺴﻠﻞ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺧﻠﺴﺔ ﻃﻔﻞ ﻋﻤﺮﻩ ﺳﻨﺔ ﻭﻧﺼﻒ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺒﻮ , ﻭﻟﻢ ﻳﺸﻌﺮﻭﺍ ﺑﻪ ﺇﻻ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻭﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﺃﺧﺬ ﻳﺸﺎﺭﻛﻬﻢ ﺍﻷﻛﻞ ﺑﺸﺮﺍﻫﺔ ..

ﺃﺳﺘﻐﺮﺏ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻦ ﺗﺼﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻻﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺍﺗﻰ , ﻭﺃﻳﻦ ﺃﻫﻠﻪ ؟؟ ..

تحكي سيده و تقول :

كنت كلما مررت بذاك الشارع المجاور للجامعة أثناء تحضير رسالة الماجيستير وجدت نفس الفتاة تجلس و قد وضعت أمامها بعض أكياس المناديل بينما انشغلت هي بالكتابة في أوراق بيدها لم أهتم في البداية و مرة بعد مرة زادني الأمر فضولاً ترى ماذا تكتب ؟!

يوسف الإبن المدلل الذي مات وقتل أمه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان يوسف ولدا مدللا منذ الصغر....تضافرت عوامل عديدة تجعله كذلك....

فقد تعرض لأمراض قاتلة قبل بلوغه سن الفطام..."بوحيمرون..تَشاكَـه..اصفار"...

قضى أكثر من عشرين عاماً إماماً لمسجد بإحدى دول الخليج ، قرر بعدها العودة إلى قريته المصرية البسيطة !

اشترى قطعة أرض ليبني عليها مسجدا لأهل القرية بما أفاض الله عليه من مال!

كيد النساء ومكر الرجال

يروى أن عزة وبثينة اجتمعتا فتحدثتا فأقبل الشاعر كثير فقالت بثينة أتحبين أن أبين لك أن كثير غير صادق في محبتك قالت نعم، قالت ادخلي الخباء فدخلت، فدنا كثير فوقف على بثينة فسلم عليها

اللغز : رجل يقتل زوجته بسكين في سيارتهم. لا يوجد أحد في الجوار لرؤية هذا. ألقى بها خارج السيارة مع الحرص على عدم ترك أي بصمات على جسدها. بعد ذلك ، رمى السكين من جرف في ممر ضيق حيث لن يتم العثور عليها مطلقًا ، ثم عاد إلى المنزل.

قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا

ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺏ: ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻳﻨﺤﻨﻮﻥ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺑﺤﺜﺎً ﻋﻦ ﺃﻣﻬﻢ،

ﻭﻻ ﻳﻨﺤﻨﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﺣﻴﺚ ﻣﻜﺘﺒﻲ ﺑﺤﺜﺎً ﻋﻨّﻲ،

ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﻣﻜﺘﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ،

ﻻ ﺃﺗﻮﻗّﻒ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺣﻮﻝ ﻫﺬﺍ ‏"ﺍﻟﺘﻄﻨﻴﺶ"، ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﺃﺳﻤﻊ ﺃﻣﻬﻢ ﺗﻘﻮﻝ

ﻟﻬﻢ: "ﺳﻠﻤﺘﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﺑﻮﻛﻢ؟.. ﺭﻭﺣﻮﺍ ﺳﻠﻤﻮﺍ‏."