قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا

ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺏ: ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻳﻨﺤﻨﻮﻥ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺑﺤﺜﺎً ﻋﻦ ﺃﻣﻬﻢ،

ﻭﻻ ﻳﻨﺤﻨﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ ﺣﻴﺚ ﻣﻜﺘﺒﻲ ﺑﺤﺜﺎً ﻋﻨّﻲ،

ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﻣﻜﺘﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ،

ﻻ ﺃﺗﻮﻗّﻒ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺣﻮﻝ ﻫﺬﺍ ‏"ﺍﻟﺘﻄﻨﻴﺶ"، ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﺃﺳﻤﻊ ﺃﻣﻬﻢ ﺗﻘﻮﻝ

ﻟﻬﻢ: "ﺳﻠﻤﺘﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﺑﻮﻛﻢ؟.. ﺭﻭﺣﻮﺍ ﺳﻠﻤﻮﺍ‏."

فمنظر الحزن مشهود بمنظرهاوالبؤس مرآه مقرون بمرآهاكرّ الجديدين قد ابلى عباءتهافانشقّ أسفلها وانشق أعلاهاومزّق الدهر ويل الدهر مئزرهاحتى بدا من شقوق الثوب جنباهاتمشي بأطمارها والبرد يلسعهاكأنه عقرب شالت زباناهاحتى غدا جسمها بالبرد مرتجفاكالغصن في الريح واصطكّت ثناياهاتمشي وتحمل باليسرى وليدتهاحملاً

ﻫﺬﻩ ﻗﺼﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻌﻼ ﻓﻲ ﻟﻨﺪﻥ ،لكن ﺃﺣﺪﺍﺛﻬﺎ ﺗﻘﺸﻌﺮ ﻟﻬﺎ ﺍﻷﺑﺪﺍﻥ.

عاشت هذه الفتاة الرائعة بين أهلها كفراشة صغيرة حالمة

,تنقلُ أينما ذهبت عبير الأزهار معها...والضحكة لا تغادر مبسمها

خفيفة بظلها....ثقيلة بحضورها

لكن ....أين أصبحت تلك الفتاة اليوم؟؟؟

أصبحت للأسف صديقة الكرسي المتحرك!!!!!

السلام عليكم 

النجاة نبقيك تطرحي لرسالتي للخلق ال مضامين مع امامة ولاهي رسالة هي حقيقة وانا عشته الله لايعيد بذوك الايام وكتني منذكرهم ماسالت دمعتي الحمدلله ال الدنية ما فيه شي دايم 

ولد محمد ولد إمسيكه مطلع القرن الماضي في ضواحي المذرذرة، وألتحق في بداية مشوار حياته بالشركة الفرنسية التي كانت تتولي تشييد الطريق الرابط بين لقوارب، روصو حاليا ومدينة نواكشوط التي ستصبح عاصمة البلاد فيما بعد .

سيدة في الخمسين من العمر ولدت من أب موريتاني في حي من مقاطعة caisse في سينغال وتدعى فاتو.

كشف مصدر شديد الاطلاع لصحيفة محلية النقاب عن قصة غريبة تعرضت لها احدى الاسر في نواكشوط.

عجوز تحكى قصة واقعية " راااائعة "