قصة قصيرة حقيقية تتناول أحوال المتقاعدين بعد تركهم للوظيفة والجلوس في البيت وما يعانيه الانسان حينها بعد ذلك من فراغ قاتل يتسبب له أحيانا في مشاكل داخل منزله ،ومع أقرب الناس إليه. تقول هذه القصة التي كُتب بعضها بالعامية الدارجة :