يجمع أغلب المحللين والساسة والمفكرين على أن الحرب في أكرانيا لن تبقي على العلاقات الدولية والنظام العالمي كما كانا من قبل، وأن العالم بدخوله في هذه الحرب دشن حقبة جديدة، لأنها تجري في منطقة حساسة للغاية، في نقطة تماس دقيقة بين قوى عالمية لها حسابات متناقضة ومتعارضة.