تداول ناشطون على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو مفبرك ادعوا فيه ان الرئيس السابق للولايات المتحدة الامريكية باراك اوباما رفع الستار عن صورة كبيرة للشهيد البطل ( صدام حسين ).
تسلط هذه الزاوية الأسبوعية الضوء على قصص نجاح شخصيات في مجال الأعمال في مختلف أنحاء العالم، وفي هذا الأسبوع نقدم قصة نجاح ليلى بَنس، المرأة التي هاجرت من مصر وأصبحت مستشارة مالية ناجحة في الولايات المتحدة.
ليلة العشرين ماي ١٩٧٣ حيث كان القمر قد اعتدل وسط السماء مضيئا ليل الخنگة البهيم وكان افراد الحامية الاسبانية يلعبون الدومينو المنتشرة حينها في الصحراء الغربية.
حدثت القصة الغربية ايام عيد الفطر المبارك في إحدى القرى النائية في البلاد تدعى قرية "سودري" وبطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او أقل وتعمل في رعي الغنم كسائر أهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم أضاعت الفتاة المسكينة 4 رؤوس من الأغنام لوالدها الأمي الذي استشاط من
إنه شخصية مغمورة لا يعرف قدرها وسرها إلا القلة من الناس ,وهو نفسه لا يحب أن يعرِفه أحد ,يكره الظهور ,ويرغب في الانزواء ,يفضل أن يُعرّفَ "بالكَـردايْ" على أن يُعرّف بالعالم أو بالفقيه.
يُحكى أنه كان لأحد الفقراء ثلاث بنات ماتت والدتهن وكُن يقمن بغزل القطن ، فيذهب به ويبيع في السوق كلما يغزلنه ، ويشتري من ثمنه قطناً جديداً ، وينفق الباقي في شراء طعام لبناته الثلاث ، وكان هذا حاله وحال بناته .