حدثت القصة الغربية ايام عيد الفطر المبارك في إحدى القرى النائية في البلاد تدعى قرية "سودري" وبطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او أقل وتعمل في رعي الغنم كسائر أهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم أضاعت الفتاة المسكينة 4 رؤوس من الأغنام لوالدها الأمي الذي استشاط
تمكن عناصر مفوضية الشرطة رقم 4 بتوجنين من توقيف زعيمة عصابة تُمارس السطو على المنازل والمحلات التجارية تدعى "لمات"؛ أكدت مصادر أمنية انها من أصحاب السوابق في ميدان السرقة>
إنه شخصية مغمورة لا يعرف قدرها وسرها إلا القلة من الناس ,وهو نفسه لا يحب أن يعرِفه أحد ,يكره الظهور ,ويرغب في الانزواء ,يفضل أن يُعرّفَ "بالكَـردايْ" على أن يُعرّف بالعالم أو بالفقيه.
كانت ثلاثة أيام كافية لإصلاح سيارة الفنانة تحت اشراف حمود ، وكانت الخدمة كافية لبدء علاقة تعارف جديدة تخللتها سهرات غنائية ليلا على الآردين يحضرها بعض المعجبين ، لكن حضور ضيف الشرف حمود ,كان محل اهتمام خاص من الفنانة ، ما جعله عنوان تلميح وهمس لدى بعض الحضور ,وخاصة بعض المخنثين من "اصدق
اصطدمت سيارة الفنانة "كورولا" بسيارة حمود هيلكس، فتكسرت واجهة سيارتها ، وانكسرت احدى الاشارات الخليفة لسيارته، لكن الفنانة لم تتوقف! ، وتابعت السير مسرعة نحو منزلها إلا ان زحمة المرور كانت تعرقلها.
قصة غريبة بطلها شاب موريتاني يدعى حمود ,وقد كشف عنها مصدر من محيطه العائلي لموقع "صوت" ، حيث قدِم لأول مرة في حياته الى العاصمة في إثر شاحنة محملة ب380 رأسا من الغنم بقصد بيعها ,لكن الاقدار شاءت أن يتزوج من فنانة مشهورة.