أعلن رئيس حزب حركة التحرير والتنمية -قيد الترخيص- هارون ولد الشيخ سيديا، دعم المترشح لرئاسيات 29 يونيو أوتوما سوماري.

 

قال ولد الشيخ سيديا في مؤتمر صحفي مشترك، إنه يعتبر نفسه قد ترشح، بعد قرار سوماري الترشح؛ نظرا لاتفاقهما في الرؤية والأهداف والنظرة الاستراتيجية.

 

وأضاف ولد الشيخ سيديا بأن سوماري عرف منذ السبعينيات بإخلاصه في عمله وقربه من المواطنين وتعاطفه مع أصحاب المظالم، واصفا إياه "بالمناضل الصادق والمعتدل، البعيد من الشعبوية والتطرف والمجاملة".

 

وأشار ولد الشيخ سيديا إلى أن الحكومة تمارس قمع الحريات والتصرف بشكل أحادي، من خلال إقصاء المترشحين للرئاسة، وقمع الأطباء والإعلاميين، وانتشار المظالم وستشراء الفساد.

 

وكان ولد الشيخ سيديا قد أعلن ترشحه للرئاسة قبل أن يدعم سوماري؛ بعد إعلان المجلس الدستوري للقائمة النهائية التي ضمت سبعة مترشحين من أصل 12 أعلنوا ترشحهم.

 

أعلن رئيس حزب حركة التحرير والتنمية -قيد الترخيص- هارون ولد الشيخ سيديا، دعم المترشح لرئاسيات 29 يونيو أوتوما سوماري.

 

قال ولد الشيخ سيديا في مؤتمر صحفي مشترك، إنه يعتبر نفسه قد ترشح، بعد قرار سوماري الترشح؛ نظرا لاتفاقهما في الرؤية والأهداف والنظرة الاستراتيجية.

 

وأضاف ولد الشيخ سيديا بأن سوماري عرف منذ السبعينيات بإخلاصه في عمله وقربه من المواطنين وتعاطفه مع أصحاب المظالم، واصفا إياه "بالمناضل الصادق والمعتدل، البعيد من الشعبوية والتطرف والمجاملة".

 

 

وأشار ولد الشيخ سيديا إلى أن الحكومة تمارس قمع الحريات والتصرف بشكل أحادي، من خلال إقصاء المترشحين للرئاسة، وقمع الأطباء والإعلاميين، وانتشار المظالم وستشراء الفساد.

 

وكان ولد الشيخ سيديا قد أعلن ترشحه للرئاسة قبل أن يدعم سوماري؛ بعد إعلان المجلس الدستوري للقائمة النهائية التي ضمت سبعة مترشحين من أصل 12 أعلنوا ترشحهم.

 

أعلن رئيس حزب حركة التحرير والتنمية -قيد الترخيص- هارون ولد الشيخ سيديا، دعم المترشح لرئاسيات 29 يونيو أوتوما سوماري.

 

 

قال ولد الشيخ سيديا في مؤتمر صحفي مشترك، إنه يعتبر نفسه قد ترشح، بعد قرار سوماري الترشح؛ نظرا لاتفاقهما في الرؤية والأهداف والنظرة الاستراتيجية.

 

وأضاف ولد الشيخ سيديا بأن سوماري عرف منذ السبعينيات بإخلاصه في عمله وقربه من المواطنين وتعاطفه مع أصحاب المظالم، واصفا إياه "بالمناضل الصادق والمعتدل، البعيد من الشعبوية والتطرف والمجاملة".

 

وأشار ولد الشيخ سيديا إلى أن الحكومة تمارس قمع الحريات والتصرف بشكل أحادي، من خلال إقصاء المترشحين للرئاسة، وقمع الأطباء والإعلاميين، وانتشار المظالم وستشراء الفساد.

 

وكان ولد الشيخ سيديا قد أعلن ترشحه للرئاسة قبل أن يدعم سوماري؛ بعد إعلان المجلس الدستوري للقائمة النهائية التي ضمت سبعة مترشحين من أصل 12 أعلنوا ترشحهم.

 

السراج