السيد الوزير، كيف استطعتم تكييف مسارين أولهما سياسي يفضي إلى محاكمة سياسية و الآخر قضائي يفضي إلى محاكمة جنائية. كيف استطعتم ان تجعلوا من الجهاز التشريعي (شرطة قضائية، او شرطة تحقيق).

من صفحة الشاعرة الكبيرة / باته بنت البراء
لن تأخذني العزة بالإثم هذه المرة:

بعد تداول صورة يظهر فيها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهو يسير على قدميه في أحد شوارع مقاطعة لكصر بولاية نواكشوط الغربية؛ حيث يخضع للإقامة الجبرية، نشر رئيس الحزب الحاكم والوزير السابق إسلكو ولد أحمد إزيد بيه تدوينة في حسابه على موقع "فيسبوك" تحت عنوان "في الحركة بركة" يبرز فيها إي

ذكرني نقاش "الألبان المحلية" بقصة سمعتها (مبكرا) عن   الحكيم "ديلول"؛ حيث يحكى أن الرجل قام بسكب كميات  من لبن الإبل والبقروالنعاج والمعز في أوان مغلقة وطمر الأواني الأربعة داخل كهف عميق.

بزنس المصاهرة !

ثانيا: حول سيرة وتسيير الملف رقم النيابة 01/ 2021

من خلال ما ذكر في الملاحظة الأولى عن ملابسات الجلسة التي اتخذ فيها قرار الإقامة الجبرية المتهافت، وتتبع سيرة وتسيير هذا الملف تتضح بجلاء أمور كثيرة في مقدمتها:

نقاط على حروف التغيير الوزاري/
* تغيير مخيب للآمال ضرب كل أحلامنا فى الاستعانة بتكنوقراطيين قادرين على خدمتنا بكفاءاتهم لا ولاءاتهم

في عام 2006 حملت المدعوة سلطانه خيا ملفا ضخما مليئا بصور بشعة لمقتل أطفال وهدم منازل، وقدمتها للإعلام الإسباني الرسمي والخاص، على أنها من عمليات اقتحام وقصف لقوات مغربية في ضواحي العيون، وهي في الحقيقة صورا لأحداث المدينة الفلسطينية، غزة في نفس العام.