لقد تقرر أن يأخذ الرئيس الموريتاني السيد محمد ولد الخير الغزواني إجازته السنوية ابتداء من يوم 25 دجمبر الجاري , وفي المقابل تقرر أن يكون فيه تعديل كبير على حكومة المهندس محمد ولد بلال يشمل ذلك التعديل خروج تسعة وزراء من الحكومة نهائيا و تبادلا في المناصب لثلاثة.

يروى أن ضابطا فرنسيا اصطحب جنودا موريتانيين في سيارته بالصحراء، فتاهوا وضلوا الطريق؛ حينها أسقط في يد الضابط وضاقت عليه الأرض بما رحبت.. فالتفت إلى الجنود منفعلا: لقد ضعنا في الصحراء، فماذا نصنع؟.. فأجابوه بلسان واحد: نصنع الشاي.

إلى شراذم الفرانكوفونية مع التحية

تعد الخطابات السياسية من أهم أدوات التأثير لدي القادة والزعماء لمالها من قدرة علي تحديد التوجهات العامة للأنظمة ورسم سياساتها وتغيير مسار التاريخ للشعوب والأمم

شكل اعتراف رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى بوجود قصور فى عمل بعض الدوائر التنفيذية، وعزمه مراجعة الإختلالات الملاحظة ، والوفاء بما تعهد به للشعب عشية انتخابه، رسالة بالغة الدلالة، ومقاربة جديدة فى مجال تسيير الشأن العام، لم يعهدها كثير من الناس، وخصوصا من أصحاب القرار والسلطة المطلقة فى تق

الحقيقة/ أنواكشوط / شارك الوزير السابق اسلك ولد أحمد ازيدبيه في مهرجان ودان للتراث الذي انتظم يوم أمس الجمعة في مدينة وادان التاريخية، وذلك بعد مرافقته لرئيس الجمهورية في طائرته الخاصة التي سافر فيها يوم أمس ضمن وفد رسمي.

امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالي الخمسين تجلس بجانب رجل اسود.
وكانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة وقالت لها
( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسود ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص كهذا
. يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً )

يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى تهيج جدران الأوعية الدموية وإتلافها، وهو الأمر الذي يمكن الوقاية منه.

وثبت أن تعاطي مشروب بنكهة الحمض له آثار إيجابية على مستويات السكر في الدم. وبالإضافة إلى منع الجفاف، يمكن أن يساعد الكلى على التخلص من السكر الزائد في الدم. 

لم تستطع عاديات الزمن، أن تطرد  لغة أزير من مدينة  "وادان" ، رغم موجات "تعرب" و"تعريب" كل شيء في هذه المدينة وفي غيرها من بلاد شنقيط، فقد أدركتهم ( 1977 -1990) يتواصلون ببعض كلمات أزير - في حياتهم اليومية، ولم يكن يوجد في المدينة من يستشكل معنى كلمة من تلك  الكلمات، لأنها لم تكن &n

قبل فترة ركبت مع سائق تكسي وسط العاصمة ، لاشيء مختلفَ بخصوصه ، سيّارةٌ متهالكة تزحفُ بقدرةِ قادر فوقَ شوارعِ العاصمة الكئيبة ، ورجلٌ بسحنةٍ متعبةْ لم تكنْ الحياة ودودةً معها مطلقاً ، اللهم إلا ابتسامتهُ الهادئة المرتسمةُ على وجهه ،
توحيِ بالرّضا رغم كل شيء .