لا نعتقد أن أمثال هؤلاء الرجال سيجود بهم التاريخ مرة أخرى ,فالزمان قد تغير أهله ,ولم تعد المبادئ والكرامة والشرف لها وجود الا في قواميس اللغة والتراث العربي.
يقول كبار السن وأصحاب التجربة الطويلة إن الطلاق في موريتانيا ظاهرة قديمة قِدم هؤلاء السكان ,دأَب عليها الرجال واستحسنها المجتمع وافتخرت بها النساء على مر التاريخ ,حيث كانت الفتاة تفتخر أمام الجميع بعدد زيجاتها وطلاقها ,معتقدة أن ذلك دليل على أهميتها وتقدير الرجال لها.
كشفت مصادر ذات مصداقية من مناطق التنقيب بولاية انشيري عن قصة سائق موريتاني استأجره فريق من المنقبين يدعى سالم مع صخرة من الذهب الخالص في قصة غريبة ومخيفة في آن واحد.
في شهر مايو من عام 1814، دك الحلفاء، (بريطانيا وروسيا وبروسيا والنمسا)، أسوار مدينة باريس واقتحموا أبوابها، وحين اتفقوا على نفي نابليون إلى جزيرة صغيرة، قبالة السواحل الإيطالية، تدعى "ألبا"، حفظوا عليه لقب الإمبراطور وودعوه بإحدى وعشرين طلقة مدفعية، بل وجعلوا حرسه الإمبراطوري يهتف باسمه وحياته وي
عاد الشاب "الحسين" من عمله ذات ليلة ,حيث يعمل في ورشة، وتناول عشاءه المعتاد ثم ذهب في نوم عميق لم يفق منه إلا بعدها بخمسة أيام، لأنه أصيب بغيبوبة في صباح اليوم التالي، بينما أكد الطبيب أنه مات مسموما، وتم نقله إلى المستشفى ، وهناك استُخرجت له شهادة الوفاة وتصريح الدفن، وبسرعة تمت
لا شك أن الشعر الحساني ينحو إلى استهجان الأساليب المباشرة في الغزل؛ لأن القيود الاجتماعية- بطبيعتها البدوية- تشجب التشبـيب ولا تتسامح مع الأدب الماجن الغارق في ذكر أوصاف ومحاسن وأسماء النساء،
كان يوم الأربعاء السادس أغسطس 2008 ،يوما غريبا بالنسبة لي حيث أنه من الأيام المعدودة التي أذهب فيها الي مكان العمل باكرا والحقيقة أنني لا أدري الدوافع الحقيقية لذالك وهل هي ضرورات العمل ،،؟ أم ضرورات الضروريات...!
تسعى الدول الكبرى باستمرار لتعزيز قوتها وقدراتها العسكرية، لتضمن لنفسها مكانة قوية في عالم تعصف به الصراعات، وهنا نرصد لكم مقارنة بين قدرات أبرز قوتين على الساحة العالمية والدولية وهما الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا الاتحادية، ويتضمن ذلك عدد الجنود العاملين في الخدمة، إضافة إ