يتساءل الكثيرون عن أسباب المظاهرات التي وقعت أمام المكاتب الادارية لحاكم باسكنو بولاية الحوض الشرقي ,خاصة أن السلطات العمومية طالما حذرت باستمرار من أي تجمع مهما كان صغيرا لئلا يتسبب في انتشار لفيروس كورونا ـ لا قدر الله ـ الامر الذي يتطلب التباعد الاجتماعي.وللإجابة على هذا التساؤل ,نعت
نقل مصدر إعلامي عن مصدر خاص قوله ، إن اللجنة التي ستسير صندوق كورونا من المقرر ان تضم في عضويتها مجموعة من الممثلين عن الأحزاب السياسية في موريتانيا آلى جانب ممثلي الحكومة وممثلين عن المجتمع المدني.