فقط, يُرجى المقارنة بين بلدهم وبلدنا ,ومقدراتهم مع مقدراتنا ,ورئيسهم مع رؤسائنا السابقين والحاليين ,,وذلك بعين العدالة والواقعية.
أمثال هؤلاء كُثرٌ ,فليسوا شخصا واحدا أو جماعة ,أو حركة ,بل هو فكر متطرف تحمله فئة حاقدة مؤدلجة وتغذيه شخصيات ذات ارتباط صهيو ماسوني ,وليست على استعداد للتفاهم أو ا
واصل رئيس تنزانيا جون ماغوفولي، إثارة الجدل فيما يتعلق بكورونا، معلنا نيته جلب عشبة من دولة أخرى زاعما أنها تعالج من الفيروس.