وهنا برز لهم فارس شاب حالما شاهدته هبة حتى استنجدت به ليخلصها وقالت :هؤلاء اختطفوني وأنا في طريق عودتي لبيتي وقتلوا مرافقين معي.
ترجل الشاب من على صهوة جواده وأشهر سيفه وطلب من الغجر تحرير الفتاة فضحك الزعيم وقال : وإلا ماذا ؟ ستقاتلنا نحن الاربعة ؟