العكاري ھو مفتش التعلیم الذي كان یسیر التعلیم في خمسینیات القرن الماضي بموریتانیا بعد انتدابه من فرنسا ، ومن الصدف والغرابة أن امتحان القضاة الموریتانیین المبتعثین إلي تونس ھو من وضع أسئلته رغم أنه سیتبین فیما بعد أن لیس مسلما بل ھو یھودي .
عثر مساء امس الأربعاء في مقاطعة دار النعيم على جثة صاحب سيارة بعد أن مات في ظروف غامضة .
وقد طوقت الشرطة المكان وسط تجمهر كبير لسكان الحي في انتظار معاينة وكيل الجمهورية للجثة.
الهدف من نشر هذه القصة هو للمتعة والترفيه وأخذ العبرة فقط ,وذلك بأن الحرص الزائد على الاشياء قد يلفتُ النظر ويُدخل الشك الى القلوب المريضة والنفوس الطامعة ,مثل حرص الرجل الزائد على "المطلة" التي جلبت اليه انتباه اللص.
أعتقد أنه بدلا من التوسل لرئیس الجمھوریة بإبطال المتابعات القضائیة، لتمكین السید/ محمد ولد بوعماتو من الحضور إلى وطنه واستقبال المعزین في والدته، یتعین على الموریتانیین رفع سقف طموحھم والتطلع لتكریس سیادة القانون في بلدھم مما یقتضي إصلاح مؤسسة القضاء بحیث تضطلع بدورھا الدستوري في صیانة
أفاد شاهد عيان أن رجل الاعمال المعروف حمادي ولد بوشراي الصديق الشخصي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و الشخصية المثيرة للجدل في الإعلام الموريتاني، حيث تحوم حوله شبهات فساد و انتماء لمنظمات الجريمة المنظمة، شوهد اليوم الاثنين يدخل القصر الرئاسي من باب خلفي مخصص للخدم و الفراشين.
يُحكى أنه كان لأحد الفقراء ثلاث بنات ماتت والدتهن وكُن يقمن بغزل القطن ، فيذهب به ويبيع في السوق كلما يغزلنه ، ويشتري من ثمنه قطناً جديداً ، وينفق الباقي في شراء طعام لبناته الثلاث ، وكان هذا حاله وحال بناته .