شكلت قضية الفتاة التي تزوجت بزوجٍ ثانٍ على زوجها صدمة لدى الرأي العام الموريتاني الذي ما يزال محافظا رغم مظاهر التحلل والابتعاد عن تعاليم الشرع الحنيف.