بدأت أزمة المرجعية بسلسلة نعرات أثارتها مجموعة موجهة؛ أشخاص يخدمون أجندات تخريبية خاصة؛ أشعلت فتيل الفتنة القبلية بين المحمدين؛ تولى فريق منها مهاجمة قبيلة أولاد بسباع باسم محيط ولد الغزواني و تولى الفريق الثاني مهاجمة اديبوسات باسم أولاد بسباع و المقربين من ولد عبد العزيز؛ كانت المجموعة تت
اقدمت طفلة في الربيع الثالث عشر من عمرها صباح اليوم على الاعتداء على بائع في محل تجاري حيث رمت كمية من البهار الحار"كاني"على عينيه وشهرت في وجهه السلاح.