يتسابق الحاقدون إلى التكالب على ولد عبد العزيز وأسرته بالشائعات المغرضة و الإفك العظيم، يريدون كسر هيبته بتقديمه كمتهم في ملف لفق بليل، ثم يحاولون عبثا تقديمه كسجين ذليل لاسقاط صورته البطولية من عقول شعبه ومحبيه.