يحكى أن طفلا موريتانيا كان خاملا لا يعبأ بأي شيء حتى ظن أهله أنه مصاب بنوع من العَتَه والبله ,بحيث لا تستهويه الالعاب والانشطة التي يمارسها أقرانه من الاطفال ,بل كان لا يرغب في الحركة ولا يكاد يفارق أمه ,بحيث يذهب معها أينما ذهبت ويجلس بجانبها أينما جلست ,وكان والده مستاء من تصرفاته تلك ويعتقد أن