يحكي أنه في يوم من الأيام كان هناك رجل أعمال كبير أصابته خسارة كبيرة وأحاطت به من كل جانب وظل يتخبط في ديونه، التي تراكمت عليه يوماً بعد يوم وعجز تماماً عن سدادها وتوالت الخسارة عليه ولم يجد سبيلا للخلاص، فجلس علي كرسي خشبي في إحدى الحدائق العامة يندب حظه وقد عجز عن التفكير.

عام فايت كنت مسافرة في احد الباصات ...

متجهة صوب مدينة اطار ...والحنين الجارف يملأ قلبي ...اتمني ان نطير وننزل في ثانية والقى امي واملأ عيناي من وجهها السمح...

.

كتب المدون والمدير الأخ hacen bah moutaly
دون مكياج
قال لي معلم شاب
انت بمثابة والدي او أخي الاكبر
وتقول دا ئما أني كثير الغياب وشارد الذهن واني لاادرس التلاميذ وكثيرالتحايل
 سيدي أمنحني نصف ساعة من وقتك الثمين واستمع  تفضلا

استنتج علماء من السويد والدنمارك، أن انخفاض طول المرأة في منتصف العمر، يشير إلى زيادة خطر الموت المبكر .

كان هناك طالبٌ جامعى يدرس القضاء بإحدى الجامعات ,ورجع ذات يوم إلى بيته فإذا بزوجته تخونه على فراشه مع شخص آخر فلما رأوه أصابهما الخوف وكأنما نزلت عليهما صاعقه من السماء.
فلم يزد الزوج على أن قال للرجل : ألبس ثيابك
فقال له الرجل : اقسم بالله العظيم أنها هي من أغرتني

يزخر الأدب الموريتاني بذكر الشاي وبالحديث عنه، عن مادته (الورگه) عن جودتها وعن رداءتها، عن طريقة إعداده، وما ينبغي فيها وما لا ينبغي، عن ندمائه المفضلين، وعن الطفيليين الذين لا يرغب فيهم (السكاكه) إلى غير ذلك مما يزخر به الأدب الموريتاني فصيحا كان أو شعبيا إلا أننا سنخصص مقالنا هذا عن الشاي لبعض