في مشهد مؤثر يعجز اللسان عن وصفه وتدمع العين لرؤيته ومشاعر يعتصرها الألم والشوق وأقلام لا تصف المشهد مهما كتبت، تتذكر أم يحيى ابنها الوحيد "رحمه الله"، الذي فارق الحياة منذ 30 عاما ولاتزال صورته وذكراه تتجدد أمام عينيها اللتين لم تجف دموعهما على رحيل فلذة كبدها.