جاء القرآن الكريم بالأمر بارتداء اللّباس وسَتر العورة، وهناك ألبسة مختلفة تقي من الحرّ وتقي من البأس، وكان الإنسان منذ بدء الخلق يلبس الثياب بلا مخيطٍ إلى أن جاء النبي إدريس عليه السَّلام فكان أول من لبس المخيط
ذات يوم , وبعد أن انتهت المعلمة من شرح الدرس للتلاميذ , طلبت من طلاب صفها أن يكتبوا موضوعا للتعبير بعنوان ” ماذا تحب أن تكون “، وأعطتهم وقتاً كافياً لكتابة هذا الموضوع، وبعد انتهاء الوقت قامت المعلمة بجمع الأوراق وذهبت إلى منزلها لتراجع ما كتبه الطلاب.
يعتبر العلامة والاديب المرحوم محمد ولد احمد يورة أحد أعلام البلد الذين خلدوا في شعرهم أحداث الفترة التي عاشوها ،كما يعتبر أحد الاصوليين والمناطقة.
ويقال إنه كان رجلا صالحا ووليا كاملا وأن أشعاره في الغزل مثلا ،،مصروفة عن ظاهرتها،، ،كما يعتبر أهم من أبدع في أدب ،،ازريگة،،.