هو أمْحمد ولد
أحمد يورة ولد محمذن ولد أحمد ولد محمد العاقل عالم وفقيه وشاعر موريتاني
ولد سنة 1845 م –وتوفي سنة1925 م، أمه منانة منت والد رحم الله الجميع.. ولد ولد أحمد يورة في جنوب موريتانيا بمنطقة إگيدي، درس القرآن مبكرا و الفقه و اللغة
كان الأستاذ عبد الله - أطال الله عمره - كثير السفر ،يتنقل بين عواصم العالم ،لا يكاد يمر عليه أسبوع الا وهو في الجو او في مطار من المطارات ينتظر رحلة او قادم لتوه من رحلة ،نظرا لطبيعة عمله التي تتطلب السفر الدائم والحضور للمؤتمرات العلمية ،بالاضافة لكونه عضوا في العديد من المنظمات والجمعيات الاقلي
عاد الشاب "الحسين" من عمله ذات ليلة حيث يعمل في ورشة، وتناول عشاءه المعتاد ثم ذهب في نوم عميق لم يفق منه إلا بعدها بخمسة أيام، لأنه أصيب بغيبوبة في صباح اليوم التالي، بينما أكد الطبيب أنه مات مسموما، وتم نقله إلى المستشفى ، حيث استُخرجت له شهادة الوفاة وتصريح الدفن، وبسرعة تمت إجراءات الغُس
تقدمت مجموعة من الشباب في أواسط تسعينيات القرن الرابع عشر الهجري (سبعينيات القرن العشرين الغريغوري) بطلب ترخيص رابطة للأدباء الشباب. وبمقتضى القانون، كانت وزارة الداخلية الجهة التي تملك صلاحية الترخيص لهذا النوع من هيئات المجتمع المدني، وذلك إرث "استعماري" لم نتحرر منه بعد.
حدث ذات مرة أن حضرتُ عرسا في أحد "آدوابه" الحدودية، و من غريب عادات صديقات العروس هنا أنهن لا يطلبن من "العادة" أكثر من مائة أوقية.... نعم.. مائة أوقية فقط..!
أقدمت فتاة موريتانية على خطوة اعتبرها البعض حكيمة وجريئة وتنم عن عقل راجح وفهم لمتطلبات الحياة المعاصرة، بينما اعتبرها آخرون جنونا ونوعا من الغيرة زائد عن الحد، وذلك بعد أن تصرفت كالتالي :
النظام صفة حضارية راقية تتيح فرصة عرض المهارات وعرض القدرات دون تزوير وتفتح الفرصة للمساهمة في البناء الوطني حسب الجهد وحسب الموقع لذالك مادام الاعلام ينظم وفق دوائر الحلفاء وحسب اجندات الرقباء وعلى مزاج العشائر والجهات والمدن والمشايخ والطرق والأحلاف فان الصورة ستظل خارج اطارها وسيظل الخبر مفتقد
تذكر البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم فريق Juventus الإيطالي، كما ونادي "ريال مدريد" الإسباني سابقا، أنه كان يمضي مع صغار بالسن مثله إلى فرع لمحلات "ماكدونالد" قريب من ملعب Alvalade القديم في العاصمة البرتغالية لشبونة، للوقوف عند بابه "أملا بالحصول في ذلك الزمن الصعب على ما بقي من همبرغر وبطاطا ق