يواجه حزب الإنصاف الحاكم بموريتانيا منافسة قوية ببعض الدوائر الداخلية، في أكبر تحدى يواجهه الحزب منذ انتخابات 2013، وسط مخاوف من فقدان الحزب الأغلبية داخل البرلمان، لضعف بعض خياراته في اللوائح الوطنية، والجدل الذى صاحبها، وخروج أطراف وازنة من الحزب والترشح من خارجه.