حصلت وكالة المسيرة للأنباء على معلومات مؤكدة تفيد بأن عمليات البحث والتحري عن السلفيين الهاربين من السجن المدني بالعاصمة نواكشوط ماتزال متواصلة حتى الآن وأن جميع الأخبار التى تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الاكترونية المحسوبة على جهات معينة غير صحيحة وسط عمليات تمشيط وتفتيش لأحياء