توفي طالب في الأكاديمية البحرية يدعى أحمد محمد محمود محمد المختار قبل يومين، في ظروف وصفها ذووه بالغامضة، فيما أوفدت قيادة الأركان فريقا للتحقيق في حادث الوفاة.
وتظاهر اليوم الاثنين عدد من أقارب الطالب الضابط للمطالبة بفتح تحقيق شامل في ظروف وفاته، وإعلان نتيجته للرأي العام.

ذات يوم وأنا بقسم الابتدائي وعدتنا المعلمة برحلة مخصصة للتلاميذ الأوائل بالمدرسة وستكون هذه الرحلة لزيارة المطار كي نرى الطائرة لأول مرة.. وكنت حينها قد تحصلت على المرتبة الأولى على مستوى المدرسه بمعدل 09.50 .. اجتمعنا صبيحة الجمعة أمام المدرسة كي نذهب للرحلة!!

عثر مساء الجمعة الماضي، على جثة فتى معلقة بشجرة بين امبارات النص وازريبه "اهل سيدي"، في مقاطعة اظهر "انبيكة لحواش"، من ولاية الحوض الشرقي..

وبحسب "منصة الحوظ"، فإن الشاب يدعى نوح ولد حمادي، ويبلغ من العمر 21 عاما.

أبلغ مسؤولو فرع مؤسسة "أهل أمم" التجارية في مدينة الطينطان بولاية الحوضي الغربي شرطة المدينة باختفاء مبلغ مالي يفوق 20 مليون أوقية من فرع مؤسستهم، وذلك بالتزامن مع اختفاء لافت للمحاسبة المركزية في الفرع.

أقدم شاب من سكان مقطع لحجار مساء أمس على شنق نفسه.

وحسب مصادر من مدينة مقطع لحجار، فإن الشاب كان يعمل بائع ملابس مستعملة (فكو جاي) و يسكن مع أخيه في مكان واحد و لما انفرد وحده قام بشنق نفسه.

أكد أحمد الحسين متحدث هيئة الرقابة ومكافحة الفساد السعودية "نزاهة"، أن الهيئة اتخذت الإجراءات التحفظية اللازمة في ما يتعلق بالأموال التي تورط مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي في اختلاسها، وذلك لمنع التصرف فيها تمهيداً لاتخاذ الإجراءات النظامية ل

أشرس انتقام لإمرأة عاشقة في التاريخ..

الانتقام الذي يعد الأكثر قسوة في صفحات التاريخ جميعها

انتقام السيدة أولجا (Revenge of Olga )

اليوم الذي أجريت فيه المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى. 

وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت الكئيب إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي وتوبيخه الدائم لي. 

أوقفت الشرطة الوطنية، خلال الأيام الأخيرة، المشتبه بهم في عملية الاحتيال على رجل أعمال عبر تطبيق "بنكيلي".
وأكدت الشرطة، في توضيح على فيسبوك، أن العملية فقد فيها رجل الأعمال أكثر من 81 مليون أوقية (قديمة) من حسابه في التطبيق المذكور.

صورة رائعة اليوم الخميس بمدينة شندي السودانية لرجل مرور وجد فتاة فأوقفها ليصلح لها حذائها ثم أخذها من يدها لتتخطي الشارع، وهي ذاهبة للمدرسة... الإنسانية لا تتجزأ شكراً لرجل المرور الجميل والإنسان.