بعد أسابيع من الحراك تمخصت نتائج مؤتمر الحزب الحاكم الاستثنائي عن نتائج أقل ما يقال عنها أنها جوهرية وستعطي روحا جديدة لدينامية الحزب.
فبعد تكليف الرجل بحقيبة وزارية، ووقف التشاور كلها أمور عجلت بتنظيم المؤتمر الاستثنائي للحزب اليوم وتغيير رئيسه وإسمه.
اختفاء أزيد من مليار من حسابات مديرية السور الأخضر الكبير حيث حطت مفتشية الدولة برئاسة سمية بنت الجيّد رئيس البعثة و أحمد ولد اسغير و مريم منت مسغارُ ولد سيدي ولد أغويزي ، و رابعهم يدعى محمد فال الرحال بالمديرية و بعد التفتيش وجدت خروقات في التسيير واسعة من طرف مديرها الحسن ولد لكرع و
اعترض النائب بيجل ولد هميد خلال الجلسة المغلقة للمجلس الوطني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية المنعقد الآن بقصر المؤتمرات على طريقة تغيير اسم الحزب ، وشعاره ورئيسه .