كنت مكتفيا بما كتبته في تدوينتي السابقة من إشارات دون تصريح، ومجملات دون تفصيل، ولكن كتابات عديدة وتعليقات كثيرة دفعتني لهذا الحديث الذي تغلب عليه الصراحة، وأدرك سلفا أنه لن يرضي أبرز الأطراف في هذا السجال الذي يفتقد الروية والتأني والتحقيق:
قررت الغرفة الجزائية الجنائية بمحكمة الاستئناف في نواكشوط حجز الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في عيادة خاصة بنواكشوط بناء على توصية من أخصائي الأمراض الباطنية الدكتور محمد ولد اميا.
هيمنت على جلسة اليوم الثلاثاء من محاكمة الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، المتهم بالفساد وغسيل الأموال، ملفات من أبرزها تلويحه بكشف “أسرار” والإفراج عن مواطن فرنسي من أصل توغولي متهم بتهريب المخدرات خلال فترة حكم ولد عبد العزيز.
أتابع منذ أيام نقاشات في مواقع التواصل الاجتماعي في غير صالح النظام الحاكم، وإذا كان من الطبيعي جدا أن يُسَعِّر المدونون المعارضون تلك النقاشات، فإن الغريب حقا هو أن ينخرط فيها مدونون داعمون للنظام.
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال حفل تنصيبه، أنه سيوقع، الإثنين، سلسلة من الأوامر التنفيذية "التاريخية"، مؤكدا أن "العهد الذهبي للولايات المتحدة قد بدأ".
وكانت أبرز القرارات التي أعلن عنها ترامب في خطاب تنصيبه هي: