يتوقع قلة من الناس ان يشمل العفو الرئاسي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ؛في حين يستبعد كثيرون هذه الخطوة في ظل معطى قائم هو تحكم مجموعة من اعدائه في مفاصل القرار وخوفهم الشديد من منحه فرصة قبل انتخابات رئاسية يدخلها النظام برصيد غير مقنع.إضافة لما تحمله رياح الجنوب في موسم الهبوب الى الشمال من معطيات مخيفة.تجعل كل الإحتمالات قائمة امام رجل قاد البلد لأزيد من عقد من الزمن وكان لعقدين غير بعيد من القصر
لعل ان يشمله العفو في العام القادم بعد سنة على الإنتخابات الرئاسية....إن كان في الأعمار بقية
موقع الجنوب
م سيد الفالي