استقبل قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية، امس الخميس، قائد القوات البرية والقوة العملياتية الامريكية في أوروبا وجنوب إفريقيا ضمن “الأفريكوم ” والوفد المرافق له.

وحضرت اللقاء سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية المعتمدة في نواكشوط.

ويذكر ان الامريكان بعد شعورهم بالتذمر الاقليمى من سياساتها وسياسات الغرب عموما ومعاييرهم المزدوجة، فى التعامل مع القضايا العامة ، وميل الكفة لصالح الاتحاد الروسي والصين، بدأت التركيز على الدول ذات الموقع الاستراتيجى،بحثا عن قواعد فى المنطقة وخلق نفوذ جديد فيها.

وجاء هذا الاجتماع بعد أيام من لقاء جمع وزير الدفاع الموريتاني والسفيرة الآمريكية، تطرق أيضا ل"تعزيز التعاون الأمني" بين البلدين.حسب الاعلام الرسمى.