أن يتواجد زعيم عربي أو رئيس من رؤساء دول العالم الثالث في مكان عام فهذا أمر نادر الحدوث وشبه مستحيل، لكن أن يستقل رئيس دولة وسيلة نقل عمومي إلى مقر عمله واقفا بين الركاب فهذا من رابع المستحيلات، غير أن الرئيس النمساوي كسر تلك القاعدة.