صدّقْ أو لا تصّدقْ عزيزي القارئ و المشاهد ، المبنى الذي فى الصورة أمامك أو الدار أو الطلل او المستنقع أو الكهف ذي النقوش والرسوم الأثرية أو" الخريبة" سميه كما يحلو لك ، هو كل ما تبقى من مَعْلَمَةٍ كانت أيامها تحمل كل دلالات الرمزية ، من حيث الطراز المعماري و الموقع المتميز في مدينة كيفه ومن حيث ا