اعرب المدون عبد الرحمن ولد ودادي عن أسفه لِما فُهم من البثوث المباشرة التي انتقد فيها بعض الممارسات لبعض الشخصيات ،دون أن يتهم أحدا بعينه.
وفي التدوينة التالية ،يقرر ولد ودادي إغلاق الملف بصورة نهائية بعد أن بلغت التحقيقات نهاياتها.
نص التدوينة :