لا تربطني علاقة نسب ولا عصب بالرجل، بل لا تجمعنا مبادرة سياسية واحدة في إطار الموالاة، أعرفه جيدا من خلال تدرجه في مناصب حكومية بدءا بوزارة التعليم إبان تولي طيبة الذكر ،نبغوه بنت حابه إلى نيله ثقة رئيس الجمهورية وتوليه منصب الوزير الأول.